President Erdoğan accused Gülen of attempting to overthrow the Turkish government through a judicial coup by the use of corruption investigations and seized the group-owned newspaper (Zaman— one of the most circulated newspapers in Turkey before the seizure) and several companies that have ties with the group. اتهم أردوغان زعيم الحركة والأب الروحي لها فتح الله غولن بمحاولة إسقاطه الحكومة التركية عن طريق إنقلاب قضائي يتم فيه استخدام تحقيقات الفساد كحجة، وقام بمصادرة الصحيفة الرسمية للجماعة (زمان والتي كانت واحدة من أكثر الصحف انتشاراً في تركيا قبل الإغلاق) والعديد من الشركات على صلة مع الحركة.